عريب الرنتاوي

الأردن وإدارة الموقف من أزمة المواجهة الفلسطينية - الإسرائيلية

سقطت المواجهة الأعنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين، على الأردن، وهو يل...

بعيداً عن الانتخابات...وقفة مع "فلسطينيي 48"

"فلسطينيو 48"، كبقية تجمعات الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، وكباقي ا...

بايدن وفلسطين: "ثلاث ضربات في الرأس...توجع"

لم تترك إدارة بايدن لنا نحن المعنيين بالمسألة الفلسطينية، فرصةً لمدّ ح...

يوم جديد... يوم سعيد

حقاً، لقد كان العشرين من يناير الجاري، يوماً سعيداً ليس فرحاً بمقدم ج...

عن التحذير من حرب "أهلية ثانية" أمريكياً و"ثالثة" عالمياً

لفتني تحذيران، صدرا في وقت متقارب نسبياً...الأول؛ من مغبة اندلاع "حرب...

"التطبيع" إذ يصبح "هوساً" أمريكياً؟!

لا يكاد يمضي يوم واحد، من دون أن يخرج علينا الرئيس الأمريكي دونالد ترا...

الفلسطينيون والجامعة العربية

أحسب أنها المرة الأولى، التي تُطرح فيها «عضوية فلسطين في جامعة ا...

شرق المتوسط: الحرب المستبعدة و"الاشتباك" الممكن

لا أحد من طرفي النزاع شرق المتوسطي، يرغب في الانزلاق إلى مواجهة شاملة&...

اليوم "آيا صوفيا" وغداً "الأقصى"

منذ أن بدأت أعقل ما يقال، وأنا استمع لشعارات من هذا النوع: "اليوم شط ا...

لماذا يتعين على إسرائيل أن تقلق؟

هل يتعين على إسرائيل أن تقلق وهي تتابع الانتفاضة العالمية ضد العنصرية...